Thursday, April 28, 2005

 

شروط انثوية

اطفيء النور واشعل التلفاز
حتى أهبك فضة جسدي
وتكون انت قديسا قمريا


وأكثر من وسائد الصوف الصغيرة
حتى اذا ما رهزت ذراعاي
ادس ساقي تحت احداها
خجلا
وغباء


ضع كتبك غير مرتبة بجانب السرير
حتى اقول لقلبي وانت تمتص نهدي
كم هو صغير ولست اخاف
وضع علبة سجائرك امام غبش عيني
حتى اقول لعهري وانت تحك زغب عانتي
كم هو كبير وليس يخاف


لا تغلق هاتفك
حتى اذا ما اتصل صديقك
تكذب عليه من اجل لحظتي
وحتى اقول لنفسي
كم هو عاشق ويضحي!!!


لا تضغط على شفتي
او اضغط قليلا فقط
اضغط كثيرا
حبيبي
افعل ما شئت
فانا احبك تتجاهل فى الفراش سخافاتي



ككل مرة
لربع ساعة نبحث عن ملابسنا
لم لا اسمح لك ان تشعل المصباح ؟

Comments:
*أطفئ
 
Sorry, Illa Nabithi
I'm an editor.. It comes with the territory :/
 
This comment has been removed by a blog administrator.
 
سلام
كم أود أن اعرف شكل الشيطان الذي يتحدث من داخلك
 
tarzanq8ty

كم اكره ان اعلق على نص كتبته

لكن لكي اجيب على سؤالك احتاج لمئات الصفحات

باختصار
لم يكن فيلما جنسيا فانا لست كاميرا


عزيزي هل لي ان اطلب منك قرآءة النص مرة اخرى


سعيد بمرورك



شروق

نعم تصحيحك فى محله

عادة من يكتب النص يكون منغمسا بالفكرة و المفردة والتركيب الامثل ومن ثم يقرأ النص قراءة اخيرة ليصححه املائيا ونحويا وطباعيا

لذلك كتبت بطريق الخطأ
اضافة الى كلمة - ذراعيي- غيرتها الى ذراعاي


شكرا فاعلا





ريحان

لا شيطان بداخلي بواحد يكفي
 
بيني و بينك..ما أقدر ألوم أي أنثى على شروطها..ما تعتقد أن من حقها
;-)
 
I read this post many times (don’t remember how many), there are some words which I did not understand like; rahazat in the second stanza, and gabash in the third. And my understanding of “shoroot onthawiya” is to be full of imagination, vulnerable, expresses motherly mercy towards her lover yet sensually giving to a grown, full fledged male figure, and last but not least starving to be the only goddess of their shared moments. Fifth stanza; was pure love making LOL
Ok I loveeeeeed it :)
 
Post a Comment

<< Home

This page is powered by Blogger. Isn't yours?