Friday, April 22, 2005

 

اخر القديسين

لكم اشتهيك عندما تقولين لي انني مثل اخيك
لا لن اكون صديقك
انا ارفض البدائل اليائسة للحب
واعرف بانك تنامين حلما مع الاف الشخصيات العامة
ولذلك لا اشعر بالذنب اذا ما قبلت اوليفيا بالحلم
ولن اغار عندما تبدين اعجابك بتوم كروز
فلا امانع بان ترقصي معه
سأغار عندما تعجبين بانتونيو بانديراس
فانا اجن عندما تلمسين شعر صدره الكث بالفراش



ماذا اريد ايضا ؟
اريد ان انام معك للمرة الاثيرة
فى مصبغة قديمة
ورائحة الكيروسين تملأ المكان
واريد ان تمسحين خطيئتك الجميلة بكوفية ابيك الكريه
ابوك الذي سينقلك الى بوسطن
ابوك الذى يخون امك مع عاهرات من الدرجة العاشرة
امك التى كم حلمت بفتى فى العشرين يعض فرجها بقوة ويصرخ فيها - ايتها العاهرة هل ازيد


حسنا
اذهبي الى بوسطن
وتعرفي هناك اكثر على ابن عمك
الذى اكتشف الكرامل مكياتو للتو
ويرتدي قبعة الريد سوكس
ويقرأ كثيرا مجلة بيبول



ماذا عني انا ؟
سأكون هنا استمع الى حمد سنان حينا والى بيتهوفن حينا اخرا
وساظل اجرب حظي مع اسهم النازداك
وسابقى اشجع برشلونة
وساظل احدث صوتا عندما ارتشف كوب الشاى
وبعناد ساكتب قصائد حداثية لا يشعر بها احدا
.....
.....
.....
.....
.....
و
و
وسأ
وسابكي عليك يا كلبة



Comments:
سلام
جميلة مباشرة
وتحيى برشلونة
 
السهل الممتنع
عجيبــــــــــب
بس أنا ريال مدريد
 
عزيزي

أقف لك إكباراً مرة تحية لموهبتك
ومرة أخرى لشجاعتك

سأبكي عليك يا كلبة
جملة وقفت عندها طويلا وارتعشت أطرافي وأنا أقرأها
يا لك من فارس...يعترف بعزة متناهية أنه سيبكى محبوبته
 
تصدق أنا جنيت على فوزيه كانت عافيتي...اللي بين فترة و فتره أرجع أقراها من أعجابي فيها...هالموضوع راح ينضم حق موضوع فوزيه اللي كل ما ضاق خلقي و سّعت صدري بمفرداتك البسيطه الحلوه

شكــــــــــرا
 
ريحان نجيب
شكرا لك
ومبروك الاربعة على ملقة


stich 'n' match

اظن انها المرة الاولى لك هنا
شكرا كثيرا


نانو

لو اعرف اين بيتك سيدتي لتسللت الى غرفة نومك وسرقت احمر الشفاه الذى يتوسد منضدتك وخرجت مسرعا لاكتب على جدار بيتك - كم انت ناصعة الروح


ولادة

كم اعتب عليك سيدتي
طال غيابك عني فنما العطش فى حقلي المصفر

اتحرمينني من كلماتك هنا وانت تعرفين كم اتوق اليها

لا تقولين انني بخيل بزياراتي لك - هذا غير صحيح
ازورك كل يوم
ولكن لا اعلق لان لا شىء عندي اقوله وبالتالي قد لا اضيف لونا ورديا اخرا على ارجوحتك الزهرية
لكن تعليقاتك هنا حتما تفجر الندى في وريد متيبس


دمت وردية سيدتي



سمرة

كما اعتقد هذه سهام لحظك الاولى هنا
شكرا للقميص الحرير الذي حاكته حروفك لي
 
إلا نبيذي

إني أغرق..أغرق ..أغرق
في بحور عسل أبجديتك

مما يجعل كلماتي تعزف عن الإبحار خشية أن لا تطفو

أمرك كل يوم لاحتسي فنجان قهوة المتعة ومن ثم أبدأ نهاري
 
kuwaiti man

لا عدمت كلماتك سيدي وسعيد باعطاء هذا المكان قليلا من قلبك


ولادة

اى شرف ان يبدا نهارك من هنا
شرف لي وليس للنهار
 
Very moving, although I was put off by the kerosene smell a bit, but loved the last verse;
وسابكي عليك يا كلبة
Especially the word يا كلبة
That had a special zing to the whole poem
 
Again you invade my world, scream into my shy-ness in the most silent way! Moving how you made me too feel like missing her! How she will leave a spot empty YET life goes on. As always your poetry is moving of all the taboos (made by us or them) it might or might not get attached to....
 
هالمرّه غير
 
روعة

من منا لم تمر عليه تلك الكلبة في غفلة شبابه .. من؟
 
Post a Comment

<< Home

This page is powered by Blogger. Isn't yours?