Tuesday, March 08, 2005

 
قسما برائحتك , بيقينك , بحقيقتك المطلقة , بصوتك السماوي , بصوفيتك , بحضنك , بضحكتك
بشكواك من توافه الامور , بوجهك , بوجهك , ثم بوجهك , بكلمة (الووو هلا بعد عمري ) تجلدينني بها كلما اتصلت بك , قسما
بجملة - يمه انت ماخذ برد - كلما اشتكيت من مرض اى كان نوعه , قسما بصوت مذياعك القديم , قسما بجلستك على بعد نصف متر امام التلفزيون حيث قناة سى ان ان منتظرة مسلسلا كويتيا , قسما بجملتك المعهودة ( اخ منك انت ) اذا ما اقترحت عليك خطوة جديدة فى حياتي , قسما برائحة عباءتك , باشيائك القديمة فى الخزانة , قسما ب ( شرهتك ) التى لا تعرفين كيف اصير بعدها , قسما بك انت وحدك ... وحدك ولا غيرك
لن تعرفي سعادتي عندما يقولون لي اذا رأوا وجهي - كم تشبه امك

Comments:
تعثرت حصيلتي من الكلمات بدموعي التي تناثرت وأنا أقرأ لك كأم


إذا كبر صغيري وقال بحقي كلمات تشبه تلك التي قلتها ...سأكون قد بلغت منتهى /مدى/أقصى آمالي
 
ولادة
بل اؤكد لك انك لن تنتظري من صغيرك شىء... كونك أما , هذا يعني ان توزعي الحب بشكل غريزي بالمجان

اسأل نفسي كل يوم .. هل فعلا يستحق بناء نفسي فى الغربة ان اكون بعيدا عنها الان ... لنفترض انني فقدتها فجاة ماذا سافعل ... ولادة جد , الشعور هذا يهد حيلي ويتعبني وايد
 
الله يخليها لك

وصدقني لن تفقدها ما دمت حياً ...فهي تسكنك ...جزء منها ينمو بداخلك مع الأيام كما نميت في أحشائها ذات يوم يبدو لها من قربه كأنه البارحة
 
بعيد عنها والا قريب
يا بخت أمك فيك :)
 
أسطر رائعة..

نصيحتي.. لك

أكتب هذه الأسطر على ورقة وأبعثها إلى أمك الآن

**

وقد أعجني تعليقك في مدونة أبا الحكم كثيرا كثيرا
.. قواك الله
 
ولادة
سلامي لراحتيك التى تنساب شعرا كلما بسطتيها

شروق
يا بخت كلماتي بعينيك

مبتدىء
امر كثيرا على بلوغك .. كم احب شبابك

سنتحدث لاحقا عن عبدالوهاب اذا سنحت الفرصة
 
Thats Like The Sweetest Thing Ever !

الا نبيذي ,لاشيء أقوله هنا .. إلاّ " الله يخلييها لك ..

قلبك أبيض . . بالتأكيد " طالع ع الوالد : )
 
Thats Like The Sweetest Thing Ever !

الا نبيذي ,لاشيء أقوله هنا .. إلاّ " الله يخلييها لك ..

قلبك أبيض . . بالتأكيد " طالع ع الوالدة : )
 
Thats Like The Sweetest Thing Ever !

الا نبيذي ,لاشيء أقوله هنا .. إلاّ " الله يخلييها لك ..

قلبك أبيض . . بالتأكيد " طالع ع الوالدة : )
 
ايفا
لقد تفجر العشب فى مدونتي فهى لا تزال تسمع وقع خطوك الانثوي وقبل ان تتضاءلي بعيدا عنه اخذت حدقتي صورة فوتغرافية لك وكتبت فى زاويتها ... كانت هنا وقد تركت ثلاثة سلال من السوسن

ثم ذهبت الى مدونتك , هممت بطرق الباب فاذا به موارب
القيت نظرة حذرة فوجدتك فى حالة رقص , كان منظرك فائق الروعة

اغلقت الباب بهدوء ورجعت الى مدونتي .. وما ازال هنا احدق فى سلال السوسن منتشيا
 
سلام
جميل جميل جدا الكلام الصادق نشعر بتجاوبنا معه من الاسطر الأولى
ربنا يخليكو لبعض
 
Beautiful words, I’m sure that they reached your mother’s heart without reading them, allah yekhalikom 7ag ba3ath. An appreciative, sensitive man like you deserves the best, allah yewafgik inshallah
 
الله لا يخليكم من بعض :>

ما أسرني اكثر من ذلك الحب المجرد من كل شيء سوى الحب ، البساطه التي تحلي ايامها .. بساطتها و تلك الهفوات العفويه اسرتني
 
dear ayya
thats more than enough for me ... many thanks


q80-chillgirl

even your compliment was so tender and smooth ..
appreciated
 
tattas , xoomsreport
thanks a lot , you illuminated my blog
 
ya ba'7atha fik we ya ba'7tik fiha...allah ey'7alliek the'7er laha..when i read your post i wished i have the same love from a son or daughter
 
ولاّدة بنت المستكفي:

"تعثرت حصيلتي من الكلمات بدموعي"

theba7tennna we entay tabchien..ma lich salfa ella tabcien..stop being soo sensetive grow up..u'll look old very soon
 
nanonano
it was so kink , thanks dear
 
نانو
من خلال متابعتي للبلوغ الخاص بك لاحظت ولعك باللهجة اكويتية وأمثالها ومصطلحاتها
لذا سأكلمك بلغتك مستخدمة مثل عامي دارج يشرح حالتي

(بكاك عزيز.. مو بكاك عزيّيز)
والقصة وراء المثل ان فتاة كانت تحب شاب يدعى عزيز...ذهب للحرب وفي الوقت الذي جاء ناعي ينعيه سقط صبي ينادونه عزّييز للتصغير ...من أعلى السطح ومات
صرخت الفتاة آآآآآآآآه يا عزّييز المصغرة

فقالت عجوز الحي
بكاك عزيز ...مو بكاك عزيّيز


هل فهمكت نانو أم استرسل في الشرح
آآآآآآآآآآآآآآآه يا عزّيْيز
 
Post a Comment

<< Home

This page is powered by Blogger. Isn't yours?